افلام مسيحية جديدة | لحظة التغيير | مقطع 1: عودة الرب في الأيام الأخيرة تمنح طريق الحياة الأبدية
بعض الناس يمتثلون لكلام بولس الرسول حول مسألة انتظار رفع الرب لهم إلى ملكوت السموات: "فِي لَحْظَةٍ فِي طَرْفَةِ عَيْنٍ، عِنْدَ ٱلْبُوقِ ٱلْأَخِيرِ. فَإِنَّهُ سَيُبَوَّقُ، فَيُقَامُ ٱلْأَمْوَاتُ عَدِيمِي فَسَادٍ، وَنَحْنُ نَتَغَيَّرُ" (كورنثوس الأولى 52 :15). وهم يؤمنون بأننا على الرغم من استمرارنا في ارتكاب الخطايا من دون الفكاك من طبيعتنا الخاطئة، فإن الله سيغير صورتنا فوراً وينتقل بنا إلى ملكوت السموات عند مجيئه. وهناك أيضاً من يعمل بكلام الله القائل: "لَيْسَ كُلُّ مَنْ يَقُولُ لِي: يَا رَبُّ، يَا رَبُّ! يَدْخُلُ مَلَكُوتَ ٱلسَّمَاوَاتِ. بَلِ ٱلَّذِي يَفْعَلُ إِرَادَةَ أَبِي ٱلَّذِي فِي ٱلسَّمَاوَاتِ (متى 21 :7). "كُونُوا قِدِّيسِينَ لِأَنِّي أَنَا قُدُّوسٌ" (بطرس الأولى 1: 16). وهم يؤمنون بأن الذين يستمرون في الخطيئة بعيدون كل البعد عن بلوغ القدسية وغير مؤهلين مطلقاً للارتفاع إلى ملكوت السموات. فبدأ نقاش متقد... إذاً من هم الناس المؤهلون للارتقاء إلى ملكوت السموات؟ ندعوكم إلى مشاهدة هذا الشريط المصور القصير.
المزيد من المحتوى الرائع:
كيف تستمع العذارى الحكيمات إلى صوت الله؟
عرض كوميدي مسيحي - أبي القسيس - نقاش حول الكتاب المقدس في عائلة