اسمع صوت الله - كيف تُقبِلُ على إرساليتك المستقبلية

اسمع صوت الله - كيف تُقبِلُ على إرساليتك المستقبلية

 

يقول الله القدير: "هل فكّرتَ يوماً كم أن قلب الله حزين ومتلهّف عليهم؟ كيف يمكن لله رؤية البشرية البريئة التي خلقها بيديه تعاني عذاباً كهذا؟ على أية حال، البشر هم التعساء الأشقياء الذين تجرّعوا السّمَّ. وإن بقوا أحياء إلى يومنا هذا، من كان يعتقد أن الشرير قد جعلهم يتجرّعون السم كل هذا الزمن؟ هل غاب عنك أنك أحد ضحاياه؟ ألا تسعى لخلاص من بقي حياً من منطلق محبتك لله؟ ألا تريد العمل جاهداً لتجازي الله الذي يحبّ البشر لكأنهم جسده ودمه؟ كيف تُفسِّر أن الله يستخدمك لتحيا حياةً استثنائية؟ هل لديك النيّة والثقة لتحيا حياةً ذات معنى كخادم تقي ومطيعٍ لله"؟

 

المزيد من المحتوى الرائع: الوثائقي الموسيقي المسيحي – "الواحد الذي له السيادة على كل شيء" - شهادة عن قوة الله