ترنيمة من كلام الله - يعرف النَّاس الله بصورةٍ أفضل مِن خلال عمل الكلمات - ترنيمة عربية
يستخدم الله في الأيَّام الأخيرة الكلمة كوسيلةٍ رئيسيَّةٍ لتكميل الإنسان،
ولا يستخدم الآيات أو العجائب لقمعه أو إقناعه.
البيت الأول
لأنَّ هذه الأشياء لا يمكنها تفسير قوَّة الله.
إنْ أظهر الله الآيات والعجائب فقط،
سيكون مِن المستحيل توضيح حقيقته،
وبذلك سيكون مِن المستحيل تكميل الإنسان.
لا يكمِّل الله الإنسان بالآيات والعجائب،
بل يروي الإنسان ويرعاه مستخدمًا الكلام،
لتحقيق طاعة الإنسان ومعرفته بالله.
هذا هو هدف عمله وكلامه.
القرار
لا يستخدم الله الآيات والعجائب لتكميل الإنسان.
يستخدم الكلام والعديد مِن الأعمال بدلًا مِن ذلك،
مثل التَّنقية والمعاملة والتَّهذيب أو تقديم الكلام.
يتحدَّث الله مِن وجهاتٍ مختلفة ليجعل الإنسان كاملًا،
وليعطي الإنسان معرفةً أكبر عن عمل،
وحكمة وعُجب الله.
البيت الثاني
عمل الله الَّذي يتمُّ اليوم هو عملٌ حقيقي،
بلا أيَّة آياتٍ أو عجائبٍ الآن،
لأنَّها ستجعل الفوضى تحلُّ بعمله الحقيقيِّ،
وسيكون غير قادرٍ على أداء المزيد مِن العمل.
هل يمكنه أنْ يوضِّح ما إذا كان إيمان الإنسان بالله صحيحًا أم لا
إنْ قال الله إنه سيستخدم الكلمة لتكميل الإنسان
لكن أيضًا أظهر للإنسان آياتٍ وعجائب؟
لذلك لا يقوم الله بمثل هذه الأشياء.
القرار
لا يستخدم الله الآيات والعجائب لتكميل الإنسان.
يستخدم الكلام والعديد مِن الأعمال بدلًا مِن ذلك،
مثل التَّنقية والمعاملة والتَّهذيب أو تقديم الكلام.
يتحدَّث الله مِن وجهاتٍ مختلفة ليجعل الإنسان كاملًا،
وليعطي الإنسان معرفةً أكبر عن عمل،
وحكمة وعُجب الله.
قنطرة
هناك الكثير مِن الدِّين في الإنسان.
لقد جاء الله أثناء الأيَّام الأخيرة
ليتخلَّص مِن تصوُّرات الإنسان الدِّينيَّة، والأمور غير الواقعيَّة
ويجعل الإنسان يعرف حقيقة الله.
لقد جاء ليمحو صورة الإله
المجرد الخيالي غير الموجود.
لذلك فإنَّ الشيء الوحيد الثَّمين لك الآن
هو معرفة الحقيقة.
إنَّ البحث عن الحقِّ في إيمان الإنسان بالله
والسَّعي وراء الحياة بدلًا من الآيات والعجائب
ينبغي أنْ يكون هدف كلِّ مَن يؤمنون بالله.
القرار
لا يستخدم الله الآيات والعجائب لتكميل الإنسان.
يستخدم الكلام والعديد مِن الأعمال بدلًا مِن ذلك،
مثل التَّنقية والمعاملة والتَّهذيب أو تقديم الكلام.
يتحدَّث الله مِن وجهاتٍ مختلفة ليجعل الإنسان كاملًا،
وليعطي الإنسان معرفةً أكبر عن عمل،
وحكمة وعُجب الله.
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"
المصدر مأخوذ من: موقع كنيسة الله القدير
المزيد من المحتوى الرائع： يعتقد معظم المؤمنين بالرب أنّه طالما نطيع كلام الرب، ونمارس الاتضاع والصبر، ونحتذي حذو بولس الرسول في التضحية وبذل الذات والتفاني في خدمة الرب، سنحقق إرادة الله. وسنُدخل ملكوت السموات عندما يعود الرب. ولكن، هل سبق لنا أن فكّرنا فيما إذا كان هذا السعي سيكسبنا حقًّا رضاء الرب وقبوله لنا في ملكوت السموات؟ إذا لم يكن الأمر كذلك، ماذا نفعل لكسب رضاء الرب وقبوله لنا في ملكوت السموات؟ شاهد هذا الفيلم الآن، وسيكشف لك السرّ.