شهادات عن العودة إلى الله

"اللقاء مع الرب هو أعظم أمل لدى جميع المؤمنين. لقد رحبت بعودة الرب بفضل نعمته، وأنا ممتلئة بالامتنان له…" إنه الليل، وضوء القمر الصافي يتسلل إلى الغرفة عبر النافذة. تحت ضوء المصباح الخافت تكتب إيمي سريعًا خبرتها في الترحيب بعودة الرب.
ملاحظة المحرر: هل ما زلت تكافح في معاناة مع الخطية؟ هل تشعر بالإحباط وخيبة الأمل لأنك تعيش محاصرًا في حلقة من الخطية والتوبة؟ ما الذي يجب علينا فعله للهروب من عبودية الخطية؟ آمل أن تكون قراءة هذا المقال مفيدة لك.
اعتدت أن أكون مؤمنةً عاديةً في الكنيسة الخمسينية، ومنذ أن بدأ إيماني بالرب لم يفتني اجتماعًا، خاصة أنه كان زمن الأيام الأخيرة، وقد تحقّقت أساسًا نبوّات الكتاب المقدس عن عودة الرب. سيعود الرب قريبًا، ولذا حضرتُ الاجتماعات بحماس أكبر، وكنت أتطلّع بشغفٍ إلى عودته، لئلا أفقد فرصتي للقاء مع الرب.
ملاحظة من المُحرّر: إذا كان لديك شخص مثل هذا في حياتك، أي شخص يريد أن يصبح ثريًا لكنه لا يحقّق النجاح أبدًا، ويعيش في عذابٍ، فكيف يجب أن تساعده على الهروب من بؤسه؟
تبدأ حكمة الله بالعمل بناء على حِيَلِ الشيطان – إذ يساعدنا الله على فهم الحقيقة واكتساب القدرة على التمييز خلال الحرب الروحية المكثفة حتى نتمكن من النمو في حياتنا.