فيديوهات متعددة لمسلسلات الملكوت

اشخص إلى الملكوت حيث يملُك الله على الكل.مُنذ بِدْء الخليقةِ إلى يومِنا هذا،اجتاز أبناء الله العديد من المشقات بإرشاده.خلال نجاحات ونكبات اجتازوا. لكنهم الآن يسكنون في نوره.من لا يبكي على ظلم البارحة؟من لا يذرف دموعًا من أجل حياة اليوم التي تُعاش بشق الأنفس؟
نحن الذين نتبع مسيح الأيام الأخيرة نشهد للكون كله:كُمّل عمل الله العظيم ظهر الله القدير في الجسد،وعبّر عن الحقائق ليخلّص البشرية.لقد سمعنا صوت العريس،فقد رُفعنا أمام الله.حضرنا أخيًرا عشاء عرس الخروف،ودخلنا تدريب الملكوت.
أنقاء وأمناء مثل طفل، أبرياء وأحياء، مليؤون بحيوية الشباب، إنهم مثل الملائكة الذين جاؤوا إلى العالم. لا كذب، ولا غش ولا خداع، بقلب منفتح ومخلص يعيشون بكرامة. يعطون قلوبهم لله، والله يثق بهم، وهم الناس الأمناء الذين يحبهم الله.
اللهُ لا يهتمُ إذا كانَ الشخصُ متواضعًا أمْ عظيمًا. طالما يستمعُ للهِ، يطيعُ أوامرَهُ وتكليفاتِهُ، يمكنُهُ المشاركةَ في عملِهْ، في خطتِهِ و إرادتِهِ؛ لتستمرَ إرادَتُه وخطَتُه دونَ عائقٍ، هذا الفعلُ يستحقُ، يستحقُ أن يتذكرَهُ الله، ويستحقُ تلقيَّ، تلقيَّ بركَتَهُ.
ترنيمة2019 -وحدهم الأمناء لهم صورة إنسان - اشكمحبة الله وخلاصهمرةً للثروة والشهرة سعيت.
محبتك مخفية في قلبي.تقرّبني أكثر منك بأحلى طريقة.العمل في خدمة قلبك جعل قلبي أفضل.
أيها الله القدير، أنت من يحبّني.اخترتني من وسط العالم القذر!إذًا وقفت أمامك، نعم، وقفت أمامك،أعيش حياة الكنيسة، وأستمتع بكلامك كل يوم.