قراءات كلمات الإله القدير

يقول الله القدير: " ها هي خطة التدبير الإلهي التي استمرت لستة آلاف عام تأتي إلى نهايتها، وقد انفتح باب الملكوت لكل من يطلبون ظهور الله. أعزائي الإخوة والأخوات، ماذا تنتظرون؟ ماذا تطلبون؟ هل تنتظرون ظهور الله؟ هل تبحثون عن آثار أقدام الله؟"
إن الطبيعة الفطرية للإنسان غير قادرة على تمثيل الله تمثيلاً مباشرًا، وعلى الإنسان أن يتخلى عن طبيعته الفطرية من خلال الحصول على الكمال من الله، ثم تحقيق مشيئة الله بمراعاة مشيئة الله فقط، علاوة على خضوعه لعمل الروح القدس، وبهذا يمكن أن تحظى حياته بالقبول من الله.
يقول الله القدير: "وسواء أكانت طبيعته البشرية أم لاهوته، فكلاهما يخضعان لإرادة الآب السماوي. إن جوهر المسيح هو الروح، أي اللاهوت".
يتسع الملكوت في وسط البشرية، ويتشكَّل في وسطها، ويقف في وسطها؛ لا توجد قوة تستطيع أن تدمر ملكوتي.
يقول الله القدير: "هل تبتغي رؤية يسوع؟ وهل تبتغي العيش مع يسوع؟ وهل تبتغي سماع الكلمات التي نطق بها يسوع؟ إن أجبت بنعم، فكيف ستستقبل عودة يسوع؟ هل أنت على استعداد كامل؟ وبأي أسلوب ستستقبل عودة يسوع؟“
يقول الله القدير: "بغضّ النظر عن الأحكام التي وضعها الله، فإن لها جميعًا في سياق أعماله آثارٌ إيجابيّة على الإنسان، كما أنها تقود الطريق".
كلمة الله - حين ترى جسد يسوع الروحاني وقتها يكون الله قد صنع سماءً جديدة وأرضًا جديدة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
يقول الله القدير: "كم من المخلوقات تعيش وتتكاثر في الامتداد الشاسع للكون، وتتبع قانون الحياة مرارًا وتكرارًا، وتلتزم بقاعدة واحدة ثابتة. أولئك الذين يموتون يأخذون معهم قصص الأحياء، وأولئك الأحياء يكررون التاريخ المأساوي نفسه لأولئك الذين ماتوا“.
يقول الله القدير: "إنني أقوم بعملي في جميع أنحاء الكون، وفي الشرق، تنطلق صدامات مُدوّية بلا توقف، لتهز كل الأمم والطوائف. إن صوتي هو الذي قاد كل الناس إلى الحاضر. سأجعل كل الناس يخضعون لصوتي، وينجرفون في هذا التيار، ويخضعون أمامي، لأنه قد مرّ وقت طويل منذ أن اسْتَعَدْتُ مجدي من كل الأرض وأعدت إطلاقه من جديد في الشرق.
يقول الله القدير: "لأن جوهر الله قدوس، فهذا يعني أنه لا يمكنك السير على الطريق الصحيح والمشرق في الحياة إلا من خلال الله وحده، ولا يمكنك أن تعرف معنى الحياة إلا من خلال الله وحده، ولا تستطيع أن تحيا حياة حقيقية، وتقتني الحق، وتعرف الحق إلا من خلاله، ومن خلال الله وحده يمكنك اقتناء الحياة من الحق.

Show more