مقاطع أفلام مميزة

لقد حانت الأيّام الأخيرة، ويتوق الكثير من المؤمنين لعودة الربّ ويأخذهم إلى ملكوت السموات. ولكن هل تعلمون كيف سيظهر الربّ لنا عندما يعود؟ هل سيكون الأمر كما تخيّلنا حقّاً؟ أنّه سيأتي بشكل علنيّ مباشر نازلاً على السحاب؟
لماذا تستطيع الخراف الصالحة في الكنيسة التحري عن البرق الشرقي؟ هل يستطيع هؤلاء الناس غير القادرين على البحث عن عمل الله في الأيام الأخيرة والتحقيق فيه دخول ملكوت السموات في الأخير؟ سيلهمكم هذا الفيديو القصير.
يركّز الكثير من الناس في قبولهم لمجيء الرب الثاني فقط على نبوة الكتاب المقدس القائلة بأنّ الرب سوف ينزل من السحاب ليجيء مرة أخرى هاملين بذلك النبوة القائلة بأن المجيء الثاني للرب هو من خلال التجسد.هل يتوافق فهمهم وممارستهم مع الكتاب المقدس؟
لماذا لن يدخل هؤلاء الناس الذين يعظون ويثابرون باسم الرب إلى ملكوت السموات؟ بل ولماذا سيعاقبهم الرب؟
قال الرب يسوع: "لَيْسَ كُلُّ مَنْ يَقُولُ لِي: يَارَبُّ، يَارَبُّ! يَدْخُلُ مَلَكُوتَ ٱلسَّمَاوَاتِ. بَلِ ٱلَّذِي يَفْعَلُ إِرَادَةَ أَبِي ٱلَّذِي فِي ٱلسَّمَاوَاتِ" (متى 7: 21).
في العالم الديني، ينظر العديد من الأشخاص إلى العمل الذي يقوم به القساوسة والشيوخ المُفوّهون والموهوبون بوصفه عمل الأفراد الذين استخدمهم الله، ولذا فهُم يعبدونهم ويتبعونهم بشكل أعمى.
لمَ يقال إنه من المفيد أكثر أن يتجسّد الله لخلاص البشرية؟ كيف يمكن رؤية ضرورة تجسّد الله وأهميّته الكبرى؟
عندما جاء الرب يسوع للقيام بعمله، وعظ بإنجيل الملكوت السماوي في كلّ مكان على نطاق واسع، وقد تردّد صداه في جميع أنحاء العالم الديني والأمة اليهودية. في اليوم الذي يعود فيه الرب يسوع ليقوم بعمله، هزّ الناس من كلّ طائفة ومجموعة، وأحدث ضجة في جميع أنحاء العالم. هل لاحظتم علامات مجيء الرب الثاني؟
أن الكثير من الناس يعرفون أن الرب سيأتي قريبًا، ولكنهم لا يترقبون في استعدادهم وانتظارهم لعودته! كيف علينا أن نترقّب في الترحيب بعودته؟
الآن كيف سيأتي الرب في الأيام الأخيرة؟ إذا زعم الناس أن الرب سيعود مع السحاب، وهكذا ظلوا دائمًا محدقين عاليًا إلى السماوات، ولم يبحثوا عن الأثر الخفي لوصول الله، فهل سيستطيعون يومًا أن يرحّبوا بمجيء الرب؟

Show more